ديماريف.كوم ــ الحسين الجرودي ــ رئيس القسم السياسي
محمد ابركان مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية للانتخابات التشريعية الجزئية ليوم الخميس 4 يناير 2018
ــ نداء الإقليم اليوم أجمع الناظوريون على شخص ” الحاج محمد أبرشان ” كشخصية لإقليم الناظور لاسيما ونحن على وشك إنتخابات جديدة محملة بالآمال العريضة ويحتم علينا الواجب أن نخط رسالة عريضة لكل ناخب في هذا الإقليم بعنوان “عندما يناديكم الإقليم ” نعم عندما يناديكم الإقليم بلا شك تكونون أهلا لهذا النداء في تلبية الواجب تاركين بصماتكم المشرقة تعلو بقيمتكم العالية ، وتسمو برسالتكم العظيمة ، كي ترتقي بعدها معكم عظمة الإقليم من خلال عزيمتكم وتصويتكم ، مضحين في ذلك بكافة جوارحكم فداء لهذا الإقليم ، نعم عندما يناديكم الإقليم في بوتقة الأمل تكونون قادة في بوصلة العمل وأداء الواجب بكل تفان وإخلاص فداء لحب الإقليم والانتماء له من خلال مكانتكم ورقي فكركم ، وقيمة تضحياتكم الجسيمة فداء لهذا الإقليم ، نعم عندما يناديكم الإقليم تكونون قدوة متحدين جل الصعاب والتحديات والعقبات بقوة الإرادة ، ملبين نداءه بتسخير جل إمكانياتكم ومهاراتكم حتما حينها تتبعثر الآمال والأحلام في كل زاوية من زوايا الإقليم وتتمدد بعدها كل المقومات لتعانق رياحين الإنجازات في هذا الإقليم لكونكم كسرتم أبواق التحدي بروح الإرادة الصلبة من أجل رفعة الإقليم فداء له. نعم عندما يناديكم الإقليم بكل الأوقات تكونون ليس فحسب في كل مناحي الحياة ، موقع تكون فيه قلوبكم وأرواحكم وأقلامكم فيه فداء لهذا الإقليم تترجمون كل معاني الرسالة العظيمة التي تحملونها بين ضلوعكم ، نعم عندما يناديكم الإقليم حتما يكون لديكم هاجس التطوير مطلبا أساسيا في الجهة تكون فيه من أجله مرشدين ومنظمين وموجهين ومخططين ومحفزين وملهمين ، تسعون دائما إلى التطوير والتجديد لضخ دماء جديدة من أجيال الإقليم في شتى المواقع والمسؤوليات التي يحتاجها ، متسلحين بالضمير والقيم فداء لهذا الإقليم . نعم عندما يناديكم الإقليم لرفع الرايات خفاقة محدقة بين ثنايا السحب كي تعانق سلالم المجد تكون أنتم بعدها سندا وجناحا قويا تساهمون بفاعلية وكفاءة عالية في بناء إقليمكم . ، ومن هنا يحتم الواجب على كل من ينتمي لهذا الإقليم الأبي أن يعطيه حقه والاهتمام وذالك بالتصويت للائحة ا الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ؛ بقيادة “محمد أبركان” الذي يتفانى في خدمة الصالح العام ومشاركته في بناء وتعمير هذا الإقليم من أجل أن يكون كالبرج العالي المشيد لا يعلو عليه أحد لكونكم الشمعة التي تحرق نفسها وتضحي بكل شيء فداءا للإقليم .
محمد أبرشان الشخصية العصامية العاشق لمنطقته و المحبوب لدى ساكنة اقليمه فمن يعرفونه ، يقولون أن وراء صمت الرجل وهدوئه الكثير من الخبرات التي راكمها في حياته . محمد أبرشان ، إبن قبيلة بني بوغافر ، و مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية للانتخابات التشريعية الجزئية ليوم الخميس 4 يناير 2018 ; برلماني سابق خبر دهاليز المؤسسة التشريعية ؛ رجل جريء بمواقفه الصادقة في الدفاع عن مصالح هذا الاقليم ؛ ووجهه مألوف لدى الساكنة بتواجده المستمر تحت قبة البرلمان يوم كان ممثلا لهذا الإقليم. رجل يجمع بين الجرأة و الحكمة والطيبة الصادقة والهدوء والرزانة قلما تجدهما في رجل مثله، ويمتاز بأخلاق عالية، لا يتكلم إلا قليلا، وحين ينطق ينصت له الخصوم بإمعان قبل الأنصار.. محمد أبرشان الرجل الذي يعقد عليه الأمل مجموعة من ساكنة إقليم الناظور لضمان تمثيلية قوية في مجلس النواب والذي اعطى الكثير لهذا الاقليم. فمن أجل تمثيلية برلمانية قوية صوتوا على رمز الوردة؛
رمز حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية موعدنا جميعا يوم 4 يناير 2018 , وليكن هذا اليوم كله ورود وأزهار …. فكونوا في الموعد
التعليقات مغلقة.